👳🏾♂| احمدالحسنالبصری
🔘اسم العائلة:
أحمد بن إسماعيل بن صالح بن حسين بن سلمان بن داود بن همبوش.
🔘الاسم المستعار:
الإمام السيد أحمدالحسن اليماني!
🔸مكان ولادته:
العراق ،البصرة ،المُدینة ،عشيرة همبوش
🔹مكان إقامته:
1- البصرة ،المُدینة ،همبوش
2- البصرة ،الهوير ،الزبير
حالیا لا یعلم حاله
🔸عشيرة قبيلة:
هنبوش برئاسة أبو علي الهنبوشي
🔹ولد عام 1968 في منطقة تسمى هوير إحدى أحياء المدينة بمحافظة البصرة ، وبعد ذلك تم تغيير مكان إقامته إلى منطقة الزبير.
💢يعتبر نفسه الولد الخامس بوساطة لإمام الزمان عليه السلام ، وله بالإضافة إلى ذلك ادعاءات عديدة بأنه الیماني ، وأنه الإمام الواجب الطاعة، وأنه الابن المحامي ،ومبعوث من جانب إمام الزمان ، وأن دم الإمام الحسين سفك لأجله، ويملأ الأرضبالعدل وله ادعائات اخری لا تعد و لا تحصی... !!!
💢 قام أحمد البصري بتغيير بعض الفروع الشرعیة العبادیة مثل الوضوء والأذان وله أكثر من 90 نوعًا من البدع والادعاءات ونفس المعتقدات البهائية ...
♨️يعتبر الشيعة وخصومه نجسًا وجحيمًا ، ويعتبر سرقة أموالهم حلالًا !!الدجال البصري ادعى أنه هو الإمام الثالث عشر وأنه اليماني الذي تحدثت عنه الروايات وأنه سفير الإمام المهدي عليه السلام ووصيه بعد أن أعلن بأنه ابن الإمام المهدي ع!!! ومع أنه من عشيرة بصراوية معروفة تنكرت لكل ما ادّعاه هذا الدجال وتبرأت منه، إلا أنه ينتمي لعائلة عرفت بطبيعة علاقتها بالنظام المجرم إذ إن عمود حركته أخوه المكنى بأبي زهراء الذي كان ضابطاً في استخبارات النظام المجرم، فيما أخوه الثاني كان وما زال عميدًاً في القوة البحرية.
الدجال اليماني مدعوم خليجيًّا بشكل واضح، وهو يستخدم السحر في عملية التأثير على قليلي الخبرة الثقافية والعقائدية لإقناعهم، وذلك من خلال التأثير عبر الأحلام.
صورة نادرة تنشر لأول مرة للدجال البصري الملقب باليماني أحمد بن الحسن، وبالرغم من أن هذا الدجال أعلن خروجه في عام 2008 وانتشر مسلحوه في البصرة وذي قار يزرعون الموت في يوم التاسع من المحرم، إلا أنه عاد واختفى بعد حملة المتابعة الأمنية التي نفذتها الأجهزة الأمنية وأدت إلى اعتقال العشرات منهم، وعلى الرغم من ضحالة فكر هذا الرجل ووضوح دجله وتغريره بالناس، إلا أن من الواضح أن الحكومة تغاضت منذ 3 أعوام عن نشاطه وفسحت المجال لمجاميعه بالعمل الرسمي في النشر والترويج حتى إن بياناته وصحفه الرسمية تدخل بشكل منتظم إلى الكثير من الدوائر الحكومية بما فيها مجلس النواب.